About تجربتي مع المدير المتكبر

About تجربتي مع المدير المتكبر

Blog Article

السوء لا يواجه بالسوء وتلك أيضًا طريقة مهمة في دليل التعامل مع المدير.

من الطرق المهمة في دليل التعامل مع المدير ألا تفترض أن المدير يعرف كل شيء؛ فذاك محض خطأ، فمجرد وجود شخص ما في موقع سلطة لا يعني أنه يعرف كل شيء.

حاول أن تطلب من مديرك المعلومات التي يجب أن تتلقاها، ولكن كن دبلوماسيًا. غالبًا ما يكون من الأفضل تحديد موعد مناسب، وعندما يحين الموعد اذكر سبب وجودك وما الذي تريده.

يجدون صعوبة في الاعتراف بالخطأ، وغالبًا ما يتمسكون باعتقاد حتى في مواجهة الدليل على أنه خاطئ.

يُمكنكَ رفض المهام الزَّائدة الكثيرة بأدبٍ مع طرح وجهة نظركَ، كما يُمكنكَ طلب وقتٍ إضافيٍّ لتأدية بعض المهام، ولكنَّ المهمّ هنا أن تحافظَ على هدوئكَ.

بالطبع أنت لا تريد أن تفعل شيئًا من شأنه تقويض رئيسك؛ لذا أبقِه على اطلاع.

تظل دائماً كيفية التعامل الأمثل مع المدير أو المديرة خاصة في شركات القطاع الخاص أمراً شديد الصعوبة ويحتاج إلى الكثير من الفطنة والحكمة والذكاء والدراسة والتفكير.

من منا لا يحلم بالعمل في ظروف مريحة ومع مدير لطيف ومحب، ولكن هل هذه الأمنيات تتحقق دائماً؟ وهل قد تحظى فعلاً بهذا المدير؟ ماذا لو كان نصيبك مديراً متسلطاً؟ وهل يعني هذا أن تترك العمل وتبحث عن وظيفة جديدة، أم أن هناك حلولاً أخرى يمكنك القيام بها؟ وقبل كل ذلك، ما صفات المدير المتسلط، وكيف أجزم أن مديري في العمل من هذا النوع؟ وفي حال كان كذلك، ما الطرائق الصحيحة للتعامل معه والحفاظ على عملي؟

ثق بالله وكفى ٢٨ أكتوبر ٢٠١٥ لا يوجد المزيد من المحتوى التالي

من ناحيةٍ أخرى، قد يجلب السلام لقلبك اضغط هنا وربما للموقف إذا كان بإمكانك التعاطف مع تعاسة الآخرين!

أنها كانت ترغب في إجراء جراحة تجميلية وعند الذهاب للطبيب وجدت إنه سيئ للغاية في معاملاته ونفسيته غير مؤهلة حتى يصبح جراح تجميل.

عليك أن تتعلم الصبر، أن تأخذ نفساً طويلاً وتعد إلى العشرة قبل اتخاذك أي قرار، فلا تتسرع بردود أفعالك، ولا تقم بأشياء ستندم لاحقاً عليها.

تحمَّل المسؤوليَّة: إنَّ الموظَّف الكسول أو الاعتمادي أو غير الكفء يُمثِّل عبئاً شديداً على المدير؛ لذا حاول بشدَّةٍ ألَّا تكون من هذا النَّوع، وسوف تتمكَّن من ترويض جميع السُّلوكيَّات السَّيئة في المديرين، بل وإخراج أفضل ما بهم.

عندما ننجح نعزو الأداء إلى طموحنا ودوافعنا ومهاراتنا وقدراتنا. وعلى الرغم من أن هذا قد يكون صحيحًا إلا أننا بحاجة إلى الاعتراف بالظروف الاستثنائية والفرص السعيدة التي ربما تكون قد تلقيناها على طول الطريق.